وأصيب مئات الأشخاص جراء الزلزال ، وحذر مسؤولون من أنه من المرجح ارتفاع عدد القتلى.
وقع الزلزال الذي بلغت قوته 5.6 درجة في منطقة جبلية في إقليم جاوة الغربية الأكثر كثافة سكانية في إندونيسيا، مما تسبب في أضرار جسيمة لبلدة سيانجور وفي انهيار أرضي أسفر عن دفن قرية واحدة على الأقل.
وقال هنري ألفياندي، رئيس الوكالة الوطنية للبحث والإنقاذ “باسارناس”، إن الانهيارات الأرضية والأراضي الوعرة تعرقل جهود الإنقاذ، وفقا لرويترز.
وأضاف ألفياندي في مؤتمر صحفي “التحدي هو أن المنطقة المتضررة واسعة.. علاوة على ذلك، تضررت الطرق في هذه القرى”، وأنه تم إجلاء أكثر من 13 ألفا.(وال ـ سيانجور)